بالرغم من زيادة رسوم الزواج وشهادات الميلاد والوفاة والبطاقات والتهديد بزيادة تذكرة المترو الخ للتنكيل بالشعب المصري بسبب مقاطعته للإنتخابات البرلمانية في مرحلتها الأولى، إنتخابات المرحلة الثانية تشهد إقبالاً ضعيفاً للغاية
وتطبيقاً للمثل القائل "قاله علمني التباتة قاله اللي تعيده تزيده" سنكتفي بما قيل عن مقاطعة الشعب المصري لدعارة مايسمى بالإنتخابات البرلمانية 2015 في مرحلتها الأولى
- المرحلة الثانية -
إيه ياسيسي زمبيلك فاضي ليه كده
ومازال الصندوق هو الفيصل الديمقراطي التعبوي الشعبوي الوحدوي
- وبغض النظر عن ضعف الإقبال فإن مجلس النواب في طريقه للعمل -
العمل الجاد من أجل النهب والسلب
وفي محاولة للغلوشة، التليفزيون المصري يستضيف بعض الناجحين ليؤكدوا أنهم لن يقوموا بالنهب والسلب
- وهنا نقول -
إنتو عايزين تختمونا على قفانا يعني ، اللي ماينهبش يبقى خول أساساً، يا خول يا حمار الصراحة ، لأن اللي نهبوا قبل كده عدوا بيها ولا إتعدموا ولا إتسجنوا ، وزي ما قال بعض المرشحين قبل كده "يعني هي جات علينا"